إذا هجرك من تحب ، وقلاك من تصطفي ، وفارقك من تهوى ، فلا تنشغل بالأنين والبكاء ، ولكن عليك بالالتفات إلى نفسك ، والنظر في حالك .
فربما كنت أنت السبب في ذلك كله ، وأنك قد كنت البادئ بالقطيعة والهجر بما ارتكبته من أفعال ، أو نطقت به من أقوال ، أو أنك لم تحس بمن بك أحس ، وإليك أحسن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق