الإنسان في حياته مبتلى ولا بد ؛ تارة يُبتلى بالخير ، وتارة بالشر .
والابتلاء يعني الاختبار ، والاختبار يسبقه إعداد وتعقبه نتيجة .
والنتيجة في الاختبار – بعد إذن الله – تكون بقدر الجهد المبذول في الاستعداد للاختبار .
إن شكر النعمة هي علامة النجاح في الابتلاء بالخير ، والصبر على مر البلاء هي الدرجة الدنيا للنجاح في الابتلاء بالشر ، وأعلا درجات النجاح في الابتلاء بالشر الرضا بالمصيبة
أما الاستعداد للنجاح في الاختبار فيتمثل في قول الله تعالى : { وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } [ التغابن : 11 ]
والابتلاء يعني الاختبار ، والاختبار يسبقه إعداد وتعقبه نتيجة .
والنتيجة في الاختبار – بعد إذن الله – تكون بقدر الجهد المبذول في الاستعداد للاختبار .
إن شكر النعمة هي علامة النجاح في الابتلاء بالخير ، والصبر على مر البلاء هي الدرجة الدنيا للنجاح في الابتلاء بالشر ، وأعلا درجات النجاح في الابتلاء بالشر الرضا بالمصيبة
أما الاستعداد للنجاح في الاختبار فيتمثل في قول الله تعالى : { وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } [ التغابن : 11 ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق