الغالي يشدك إلى السماء بقوةٍ من غير نظر إلى مقاصد الشريعة ، ودون التفاتٍ إلى طبيعة النفس البشرية .
والجافي يشدك إلى الأرض ، ويدعوك إلى إرخاء العنان للنفس لترتع في ما تشتهيه مع قطع النظر إلى التكليف ، وحاجات النفس .
ودين الله وسط بين الغالي والجافي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق