إن سنة الله في مَنْ آذى عباد الله القصاصُ ؛ فكل سهم رميته على غيرك فانتظر أن يرتد إلى نحرك في يوم من الأيام ، فضلا عن عذاب الآخرة .
فكيف تستطيع أن تنام ، وتمشي ، وتضحك ، ويرتاح قلبك ، وعذاب الله وانتقامه يكاد أن ينزل عليك في أي لحظة من ليل أو نهار ؟! ولعله أن يكون عذابا يكشف سرك ، ويهتك سترك ، ويفضحك في العالمين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق