الاثنين، يناير 16، 2012

حتى لا يُساء فهمك !

الباعث على التصرفات -أقوالا كانت أو أفعالا - لا يعلمه إلا علاّم الغيوب ، المطلع على مكنونات القلوب . وبعض تلك التصرفات قد لا يختلف ما يترتب عليها من آثار ، بغض النظر عن الباعث عليها حسنا كان أم سيئا .
وهذا ما يفرض على العاقل أن يكون فطنا ، حاضر القلب ، عندما يتعامل مع غيره ؛ لا يُساء فهمه ، وتفسر تصرفاته تفسيرا خاطئا ، أو يقع فيما لا تحمد عقباه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق